دعاية

الاثنين، 29 ديسمبر 2008

!@ الذراع المبتورة @!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الذراع المبتورة "قصة قصيرة"

قصة أحداثها حقيقية ((وقعت في زوارة))

قهوة الصباح التي انفق في أعدادها حصيلة من الذكريات المهترئه و التأملات المبهمة امتصت جميع الألوان وكانت علقماً مريراً ، انطلق مع أنفاس الفجر الرطيبة يرتدي قميصاً ممزقاً يكشف عن صدره وكتفيه ، وينتعل حذاء مهترئاً كان يسقط من قدميه بين وقت و آخر فيتوقف لكي ينتعله من جديد ، وهو يمضي مبتعداً عن منزلهِ الواقع في عمقِ المدينة و يحمل بين جوانحه اهتياجاً مسعوراً كان يتعاظم أحياناً فيدوس على ضميرهِ في خشونة لاذعة .
سحب كسولة تعشت في البحر ثم رفعت ألويتها البيضاء و أخذت تزحف نحو سماء المدينة ، نسيم البحر الرقيق ينساب متسللاً بين المباني العتيقة. اجتاز تلك الأسوار التي تفصل مدينته عن شاطئ البحر، الأسوار التي طالما تسلقها مع أطفال الحارة في مثل هذه الأوقات من السنة عندما يحل فصل الخريف وهم يردِّدُون عبارات يحثون بها الأمطار لكي تهطل بسرعة أكبر و بغزارة أشد .. لم يفارقه الآسى وهو يسلك دهليزاً ضيقاً بل جعل طموحاته تتبدَّد و تغوص في الأعماق, وأدرك أن المرارة التي استقرت في قلبه سوف لن يشفيه منها إلا مرور الزمن وتعاقب الأيام .
سار بمحاذاة الشاطئ و قد أطلق لخياله العنان لكي يحوم فوق المياه الزرقاء ، وهو يعلم علم اليقين أن في مثل هذه الأوقات من السنة تكثر أسراب اسماك البوري المسافرة لتضع بيضها هناك في أقصى الشرق ، فهي إذن فرصة سانحة لكي يصطاد منها الكثير ثم يقوم ببيعه في سوق المدينة و يشتري بثمنه ما يلزم لأطفاله من مأكل و ملبس . ظلال السنين المتكاثفة تتزاحم في الأفق أمام عينيه و تجعل هذا الصباح في مخيلته حافلا بالضياع فهو لم ينعم بالهدوء و الطمأنينة منذ نعومة أظافره ، فالاستعمار القديم سلم البلاد للاستعمار الجديد و لا خير في الاستعمار مهما كان نوعه . السنوات تتشابه و البحر لم يتغير ، هذا العملاق الجبّار الذي راوده منذ الطفولة و الذي كان يحنو احيانا حنين الام و في بعض الأحيان كان يقسو ويركل الساحل بأمواجه العاتية ، أبوه كان صياداً ايضا لقد كان يجالسه عندما كان يقوم بإعداد "البارود" ليجعل منه هذه القنبلة اليدوية لصيد الأسماك ، كان أبوه ماهرا في هذه المهنة فهو لم يفقد الا إبهام يده اليمنى في الوقت الذي بعض أصدقائه فقدوا حياتهم .. فقد كان يقوم بإعداد عبوة الديناميت بعناية فائقة فهو يحرص على أن يكون الفتيل بطول مناسب، كما انه كان يربط مع كل فتيل عودا من الثقاب لكي يسهل إشعاله عند الحاجه ، ولكنه تذكر كيف كانت جدته تنهر والده طالبة منه أن يترك مهنة صيد السمك بالمتفجرات ، كانت تقول له : "سوف تبقى دوما تجري و لا تدري" .
عبثا حاول أن يتخلص من هذه الأفكار المتشابكة و هو يتحسس أصابع الديناميت في جيبه الأيسر و علبة الثقاب في جيبه الأيمن حتى لا يختلط عنده الأمر ويضعهما في جيب واحد فتكون الكارثة . البحر يبدو هادئا هذا اليوم وها هي السحب تغادر أمام رياح الشمال مبتعدة عن الشاطئ وتفسح المجال لضوء الشمس و هو ينسكب في مياه البحر و يجعل رؤية الأسماك تحت الماء أمراً يسيراً. جلس على صخرة تعلو قليلاً عن سطح البحر و اخذ يتطلع الى المياه الزرقاء وقد اتسع عنده مجال الرؤية الأفقية و هذا يساعده على رؤية الأسماك بشكل أوضح ... إن الأزهار سوف تتفتح ولن تظل دوما مغلقة و إذا ذبلت أزهار هذا الربيع فان غيرها سوف يتفتح في الربيع القادم ، وان مياه الأنهار لن تظل دوما ضحلة بل سوف تدب فيها الحركة بقدوم الشتاء و نزول الأمطار.
الأمواج الهادئة تداعب قدميه، ورأسه يزداد تطلعا الى البحر، ظلال النوارس كانت تمر بالقرب منه بين حين و أخر فكان يرفع رأسه الى أعلى لملاحقتها بنظراته حتي تختقي و تذوب في الأفق فيعود مرة أخرى ليصوب نظراته نحو المياه الزرقاء . سرب هائل من أسماك البوري قادمة من جهة الغرب تتراقص تحت سطح الماء متقاربة احيانا متباعدة أحيانا أخرى، انزلق من فوق الصخرة الى الماء بحذر شديد حتى لا يخيف سرب الأسماك و مشى حتى وصل الماء إلى ركبتيه ، انحنى قليلا وسحب عبوة الديناميت و جعلها في يده اليمنى و علبة الثقاب في يده اليسرى وهو يتطلع إلى الأسماك منتظرا اللحظة التي تقترب فيها من بعضها بصورة أفضل، قرب العلبة من الفتيل و اشعل عود الثقاب ثم رفع يده إلى أعلى استعدادا لرمي عبوة الديناميت وسط سرب الأسماك .. انفجار عنيف يهز الأرض حوله .. جسمه يترنح بشدة ويفقد شيئا ما .. ذراعه اليمنى تسقط على بعد أمتار قليلة.

الكاتب : د.عبد العزيز بندق
إن شاء الله تنال اعاجابكم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

@! مــن أجــل فــتـــاة !@

مــن أجــل فــتـــاة
كان ينظر إليها وهى تملأ جرتها بالماء من تلك البئر الغائرة في أرض منبسطة خلف أشجار الزيتون على بعد أمتار قليلة من الطريق الترابي الذي يفصل مزرعة أبيها عن تلك الرقعة من الأرض السبخة, حيث يقبع كوخ احد رجال البدو الذي استعاض به عن خيمة الشعر التي كان يتنقل بها, فقد قرر أن يستقر في هذه البقعة من الأرض, وقام حديثا ببناء هذا الكوخ استعداداً لاستصلاح تلك الأرض البور والتي بدأ فيها العمل على قدم وساق منذ أيام قليلة من إزالة للأعشاب المالحة إلى قلبها بواسطة المحاريث ونقل الرمال إليها من المنحدر المتاخم لها.كانت الشمس تقطع النصف الثاني من رحلة ذلك اليوم من أيام الصيف الحارة من تلك السنة التي بدأت تلوح فيها بوادر نهاية الحرب وبالتالي فإن علامات البهجة بدأت تظهر على وجوه الناس الذين عانوا كثيراً من ويلاتها, فقد عادوا إلى ديارهم بعد أن كانوا قد هجروها لفترة طويلة من الزمن فراراً من مدافع الأعداء التي لا ترحم ولا تميز بين عسكري ومدني ،وشرعوا في استصلاح أراضيهم ترقبا لمستقبل أفضل .كان مختبئاً خلف جدع شجرة زيتون وقد أرسل نظراته الثاقبة من بين الأغصان لتستقر على وجهها الوضاء تارة وعلى شعرها الأسود تارة أخرى وربما أطلق لخياله العنان كي يقترب منها ويحوم حولها ثم يعود إليه هزيلاً بائساً .كانت درجة الثقافة عنده تساوي صفراً فهو واحد من بضع مئات من الشباب الذين تم تجنيدهم وانخراطهم عنوة في قوات الحلفاء بعد احتلال بلدانهم من قبل الأوربيين, وقد تم إحضارهم إلى شمال أفريقيا لكي يحاربوا جنباً الى جنب مع هذه القوات .لم يتردد طويلاً في اللحاق بها بعد أن ملأت جرتها بالماء وبدأت تطلق خطواتها الأولى في مشوار العودة إلى بيت أبيها الذي كان خاليا إلاّ من والدتها التي تقدم بها العمر , كانت مفاتنها جذابة بشكل لا يقاوم , فقد كانت ناضرة العود بهية الطلعة , جميلة الوجه لها شعر أسود يتدلى خلفها و ينسدل على كتفيها , سارت تتهادى سالكة طريقاً ترابيا ضيقاً تفاديا للسير فوق الأرض الهشة المحروثة حديثا وكذلك تفاديا للمرور فوق فروع أشجار الكروم الزاحفة في جميع الاتجاهات , كانت تنصت الى شقشقة الطيور الغارقة بين أوراق أشجار السرو الباسقة , بينما النسيم القادم من البحر يحرك أوراق الأشجار في خفوت وهمس , قلبها هو الأخر يرسل نبضات في خفوت وهمس أما قلبه هو فقد كان يعتصر داخل صدره ويضطرب اضطراباً سريعاً, وكان يكمن في نبضاته المتزاحمة أمر لم يختمر بعد فهو وليد تلك اللحظات فقد دكّ عقله فجأة وجعله يخطو نحوها دون سابق إصرار, وربما انعدم في وجدانه كل إحساس بشري فقد اخذ يدنو نحوها غير مبال بعاقبة ما كان يصبو إليه ولا مكترث لما قد يحدث بعد ذلك , فهو الذي تم إبعاده عن أهله ووطنه عنوة وكابد العذاب والحرمان , وربما كان يؤمن في قرارة نفسه أن مهنة القتل التي فرضت عليه من قبل السادة وجعلته يتجرع البؤس وبعثت في نفسه الشعور بالإحباط في وسط ظروف عسيرة كتبت عليه أن يعيشها في خضم حياة لا أمان فيها , فإن هذه المهنة كفيلة بأن تجعله يغتنم من خلالها ما كان يراه حقا له منحته له الطبيعة, بعيداً كل البعد عن جميع الشرائع والأعراف الاجتماعية التي استطاع الإنسان إن يتميز بها عن غيره من الكائنات الحية, أو ربما تبّين له أن شاطئاً جميلا لاح له من خلف أمواج القلق الثائرة وقد صار أمامه واقعا ملموساً, بإمكانه أن يحط عليه رحاله لكي ينعم ولو قليلاً برقة نسيمة وصفاء سمائه وبهاء شمسه , ثم يتصدى بعد ذلك لأي رياح معاكسه تهب ربما من اليابسة . اخذ يسرع في خطواته لدرجة ربما أزعجت الطيور التي بدورها خرجت من بين أوراق الأشجار وتسلقت رياح الظهيرة نحو السماء , في تلك اللحظات أدركت الفتاة ولأول مرة أن شخصاً ما يسعى إلى اللحاق بها والنيل منها, عندها رمت بجرة الماء فوق الرمال وأسرعت نحو كوخ جارها الجديد القابع على بعد أمتار قليلة لكي تحتمي بمن فيه , وقد تعالى صراخها طالبة النجدة, لم يكترث الجندي لهذا كله بل هرول مسرعا يريد اللحاق بها, وعند باب الكوخ التقى الرجلان و حدق كل منهما في وجه الآخر , وفي الحال أدرك كل منهما اختلاف اللغة التي يتكلمان بها , وربما أدركا معاً أنه لم تعد هناك حاجة إلى لغة للحوار , فالأمر كان واضحاً والموقف صاخباً , فالجندي يمسك بمسدسه مصوباً فوهته نحو الرجل الواقف أمامه وهو يشير إلى الفتاة طالباً الحصول عليها , الفتاة ترتعد من شدة الخوف وهي تقف خلف الرجل تحتمي به , لم يتمالك البدوي نفسه أمام هذا الخطب الكبير , وربما قرر إنقاذ هذه الفتاة ولو أدى ذلك إلى التضحية بحياته , فانقض على الجندي بكل ما أوتي من خفة وما يملك من قوة محاولاً إسقاط المسدس من يده وطرحه أرضاً , يتشابك الرجلان في معركة غير متكافئة ويسقطان على الأرض معاً , صوت عيارات نارية تصم الآذان,رصاصات تتطاير هنا وهناك ليستقر بعضها في صدر البدوي , دماء غزيرة تتدفق منه لتروي عتبة الكوخ وساحته .

الكاتب : د.عبد العزيز بندق
حقوق النشر محفوظة لـ زوارة نت
إن شاء الله تنال إعجابكم
مع أطيب التحيات

الأربعاء، 10 ديسمبر 2008

صور سيارات


هذه بعض الصور لاجمل السيارات من موديل
2009




حمل من هنا

الأحد، 7 ديسمبر 2008

العاب لاجهزة نوكيا

هذه بعض الالعاب لاجهزة نوكيا من الاصدار so60 مثل نوكيا 6600 و 6680 ...



حمل من هنا

السبت، 6 ديسمبر 2008

ثيمات لاجهزة نوكيا

هذه بعض الثيمات لاجهزة نوكيا من الاصدار so60 مثل نوكيا 6600 و 6630 و 6680 ...



حل من هنا

براممج لاجهزة نوكيا

هذه مجموعة من البرامج لاجهزة نوكيا من الاصدار so60
مثل نوكيا 6680 و 6630 و ...
^
^
^
^
^

الجمعة، 5 ديسمبر 2008

صورة كاركاتيرية




بســــــــــم الله الرحمن الرحيم






صورة كاركاتيرية












لتحميل الصورة بي HD







sEA












عبارات إسلامية من تصميمي



بســــــــــم الله الرحمن الرحيم






عبارات إسلامية زجاجية اللون عددها 20 تقريبا


من تصميمي





















للتحميل










sEA

1977 ايقونه بصيغة png


بســــــــــم الله الرحمن الرحيم


1977 ايقونه بصيغة png








للتحميل


بســــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم



حروف فيكتور روعة للتحميل

بصيغة eps



للتحميل
sEA

ملفات psd





بســــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم


20 ملف psd يمكن التعديل عليها بالفوتوشوب














للتحميل إضغط هنا.


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا



للتحميل إضغط هنا




للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل اضغط هنا


للتحميل إضغط هنا


للتحميل اضغط هنا


للتحميل اضغط هنا

الخميس، 4 ديسمبر 2008

أيقونات rss


بســــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم




مجموعة كبيرة وضخمة من أيوقونات الــrss











Size: 0.1 mb

هذه بعض الصور لديكورات لا تظهر إلاَ في الظلام





أضغط على الصورة للتكبير

الأربعاء، 3 ديسمبر 2008

أيقونات العيد

بســــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
أيقونات العيد



التحميل



sEA

مرض اللسان الأزرق


مرض اللسان الأزرق (بالإنجليزية: Blue Tongue) هو مرض وبائي يصيب الأغنام والأبقار والمجترات عموما, ويسببه فيروس ينتقل عن طريق الحشرات. من عائلة Reoviridae – ومن نوع arbivirus وتنقله بعوضة licoides sppcu. وتكون نسبة إصابة الأبقار بهذا المرض قليلة جداً مقارنة بالأغنام والمرض فصلي وأكثر ما يشاهد في الصيف ينتقل بالبعوض الماص للدماء أو مفصليات الأرجل فهو ينتقل عن طريق الدم ولا ينتقل بالتماس المباشر تكون نسبة النفوق قليلة عند تقديم العلاج والعناية المناسبة وذلك لأن أكثر حالات النفوق تحدث نتيجة العدوى الثانوية .يظهر المرض عند الأبقار بشكل خفي إلى تحت حاد وتكون الأعراض أخف حدة مما هي عليه عند الأغنام فيظهر بشكل رأسي أو ظلفي أو إجهاضيفترة الحضانة من 6- 8 أيام ، تحدث حمى بسيطة مع احتقان شديد للغشاء المخاطي للفم و توذم ونزوف وقرحات على الشفاه واللسان والوسادة السنية والذي يترافق بسيلان لعابي غزير ذو رائحة كريهة كما يشاهد فيما بعد احتقان وتوذم وتقرح المخطم وسيلان أنفي مصلي مخاطي وأحيانا ًيتطور إلى نتح مدمم من الأنف يؤدي لتشكل قشور على المخطم ويحدث توذم واحمرار الملتحمة و الجفون وسيلان دمعي كما يلاحظ احمرار عند قاعدة القرون ورؤوس الحلمات وتاج الظلف و في المناطق الخالية من الشعروقد تحدث اختلاجات في الحركة وتوذم في عضلات الرقبة والظهر والكفل والأطراف وصعوبة في الحركة و في الشكل الظلفي يلاحظ احمرار والتهاب منطقة التاج وتعقد الحالة يؤدي إلى التهاب الصفائح الحساسة وعرج وسقوط الأظلاف وفي الشكل الإجهاضي تجهض الحوامل أو تلد مواليد مشوهة .يلاحظ تشريحياً احتقان وتوذم مخاطية الفم واللسان مع احتقان وتآكل في مخاطية الكرش والشبكية والورقية ونزف على مخاطية الأمعاء ، انتفاخ النسيج العضلي وتنكس ونخر للخيوط العضلية للعضلات المخططة الهيكلية إضافة إلى استحالة في العضلة القلبية ونزف على الشغافوهناك مجترات وحشية تصاب بالمرض لكنها لا تتأثر به وتعتبر في نفس الوقت خازنا للمرض. ويؤدي المرض غالبا إلى نفوق الأغنام المصابة، لكنه لا يمثل خطورة على حياة الإنسان.ومن الناحية التاريخية فالمرض ذو أصول أفريقية، خاصة في المناطق الاستوائية لكنه منتشر الآن في كل أنحاء العالم.



الأعراض


ارتفاع درجة حرارة الحيوان المصاب.
إصابته بالخمول وفقدان الشهية.
زيادة إفرازات الأنف واللعاب.
وهذا يؤدي لتكوين القشور الجافة بمقدمة الفم والأنف مع التهاب الغشاء المخاطي للفم واللثة واللسان وتكوين البقع النزفية التي تتحول لبقع زرقاء.
وقد يصاب الحيوان بإسهال مدمي.
وانتفاخ الرأس, وآلام العضلات.
وفي الحالات الحادة يلاحظ ظهور اللسان بلون أزرق.
وصعوبة في المشي.
الإجهاض.
التهاب الرئتين والعينين.
أما نسبة الوفيات فتتراوح ما بين 2 و 30%
التشخيص المخبري


العلامات السريرية العينات: أ-الدم ب-الطحال
وفي المختبر يتم البحث عن الفيروس، وفي حالة وجوده فإن ذلك يؤكد الحالة المرضية، ولكن يمكن أيضا التأكد من الإصابة بعد عملية التشريح، حيث يلاحظ احتقان ونزيف على مستوى الرئةوالقلب والجهاز الهضمي.
العلاج
لا يوجد حتى الآن علاج خاص للمرض.
الوقاية
محاولة التعرف على رؤوس الأغنام والأبقار أو المجترات المصابة والتخلص الفوري منها.
استخدام مبيدات حشرية بهدف القضاء على الوسيط.
استخدام اللقاحات لحماية الحيوانات السليمة أو غير المصابة.
ويتسبب انتشار المرض على شكل واسع بأضرار مادية كبيرة للمزارعين، كما يمكن أن يؤدي إلى نفوق 50% من الحيوانات المصابة. هذا فضلا عن معاناة المزارعين من القيود التجارية التي تفرض عليهم عقب انتشار المرض، ويشير مراقبون إلى أن المرض لا يمثل خطورة على مستهلكي لحوم هذه الحيوانات.
المعلومات من ويكيبيديا



sEA

الثلاثاء، 2 ديسمبر 2008

خلفيات غريبة

بســــــــــم الله الرحمن الرحيم






خلفيات غريبة لرسومات على الايدي



للتحميل

sEA

خلفيات سيارات رائعة


بســــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم


خلفيات سيارات جميلة لمحبي السيارات



عددها 40
للتحميل














sEA